اعراب اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة

 اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة اعراب

اعراب اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة



﴿أَیۡنَمَا تَكُونُوا۟ یُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوج مُّشَیَّدَة وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَة یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَیِّئَة یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا یَكَادُونَ یَفۡقَهُونَ حَدِیثا﴾ [النساء ٧٨]
﴿أينما تكونوا يدرككم الموت﴾: كلام مستأنف لا محل له من الإعراب، و
أينما: اسم شرط جازم في محل نصب على الظرفية المكانية متعلق بمحذوف خبر
 تكونوا: المقدم إذا كانت ناقصة، أو بجواب الشرط إذا كانت تامة، و﴿تكونوا﴾ فعل الشرط، والواو فاعل، أو اسم تكونوا، و﴿يدرككم الموت﴾ جواب الشرط.
﴿ولو كنتم في بروج مشيدة﴾: الواو حالية، و﴿لو﴾ شرطية، وكنتم فعل ماض ناقص ناسخ، والتاء اسمها، وفي بروج جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر ﴿كان﴾، ومشيدة صفة لبروج، وجملة جواب الشرط محذوفة دل عليها ما قبلها.
﴿وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله﴾: الواو استئنافية، و﴿إن﴾ شرطية، وتصبهم فعل الشرط، والهاء مفعول به، وحسنة فاعل، ويقولوا جواب الشرط، وهذه مبتدأ، و﴿من عند الله﴾ الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر، والجملة الاسمية في محل نصب مقول القول. وجملة ﴿وإن تصبهم حسنة...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
﴿وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك﴾: عطف على ما تقدم.
﴿قل كل من عند الله﴾: قل فعل أمر، وكل مبتدأ، و﴿من عند الله﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر، والجملة الاسمية مقول القول. والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
﴿فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا﴾: الفاء استئنافية، و﴿ما﴾ اسم استفهام مبتدأ، ولهؤلاء جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر، والقوم بدل، وجملة ﴿لا يكادون﴾ في محل نصب على الحال، والواو اسم ﴿يكاد﴾، وجملة ﴿يفقهون﴾ في محل نصب خبر ﴿يكاد﴾، والواو فاعل، وحديثًا مفعول به، وجملة ﴿فما لهؤلاء القوم...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
أحدث أقدم